المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات
رقم التسجيلة | 4603 |
نوع المادة | كتاب |
ردمك | 9789953022598 |
رقم الطلب |
JC311.Gh3 |
المؤلف | غليون، برهان |
العنوان | المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات |
بيان الطبعة | ط. 3 |
بيانات النشر | الدوحة، [قطر]: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، 2012. |
الوصف المادي | 176. ص |
المحتويات / النص |
- الفصل الأول: الأمة : الآقلية والأغلبية - الفصل الثاني: توزيع السلطة وتقسيم الجماعة - الفصل الثالث: النزاع الطائفي - الفصل الرابع: مواد نظرية لدراسة المجتمع الطائفي |
المستخلص |
ليست التعددية الدينية هي السبب في اضعاف الدولة القومية أو الوطنية ولإنما غياب الطابع الوطني والقومي الحقيقي لهذه الدولة. وهو السبب الرئيسي في التمايزات الطائفية والعشائرية وأحياناً في اعادة احيائها وفي الاستثمار الرمزي والسياسي والإجتماعي المبالغ فيه وتحويله إلى أدوات وأطر للصراع الإجتماعي والسياسي، إي الى دول داخل الدولة وعصيبات خاصة تنافس العصيبة القانونية العامة التي تجسدها الدول الأمة. فغياب الدولة الأمة يعني غياب دولة المواطنة التي تعني قبل اي شيء اخر ضمان الحياة الكريمة للجميع، والحرية لكل فرد، والمساواة الفعلية امام القانون، والمشاركة العملية في القرار. غياب مثل هذه الشروط عن السلطة العمومية يجعل الدولة الحديثة، بما توفره لها الحضارة الصناعية والتقنية من وسائل استثنائية للمراقبة والضبط والتحكم بحياة الناس ومستقبلهم، مهددة كل لحظة في أن تصبح إطار لتكوين طائفة أو عصيبة ديكتاتورية قائمة بذاتها في مواجهة المجتمع وسببا في دفع المجتمعات إلى بناء دول عصيبة مماثلة ومضادة لها تقف في وجهها وتسعى إلى تأمين الحد الأدنى من الحماية والأمان والتعاون والتكافل بين أبنائها. |
المواضيع | الأقليات - بحوث |
LDR | 00100cam a22001693a 4500 |
020 | |a 9789953022598 |
050 | |a JC311.Gh3 |
100 | |a غليون، برهان |
245 | |a المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات |
250 | |a ط. 3 |
260 | |a الدوحة |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات, |c 2012 |
300 | |a 176. ص |
505 | |a - الفصل الأول: الأمة : الآقلية والأغلبية - الفصل الثاني: توزيع السلطة وتقسيم الجماعة - الفصل الثالث: النزاع الطائفي - الفصل الرابع: مواد نظرية لدراسة المجتمع الطائفي |
520 | |a ليست التعددية الدينية هي السبب في اضعاف الدولة القومية أو الوطنية ولإنما غياب الطابع الوطني والقومي الحقيقي لهذه الدولة. وهو السبب الرئيسي في التمايزات الطائفية والعشائرية وأحياناً في اعادة احيائها وفي الاستثمار الرمزي والسياسي والإجتماعي المبالغ فيه وتحويله إلى أدوات وأطر للصراع الإجتماعي والسياسي، إي الى دول داخل الدولة وعصيبات خاصة تنافس العصيبة القانونية العامة التي تجسدها الدول الأمة. فغياب الدولة الأمة يعني غياب دولة المواطنة التي تعني قبل اي شيء اخر ضمان الحياة الكريمة للجميع، والحرية لكل فرد، والمساواة الفعلية امام القانون، والمشاركة العملية في القرار. غياب مثل هذه الشروط عن السلطة العمومية يجعل الدولة الحديثة، بما توفره لها الحضارة الصناعية والتقنية من وسائل استثنائية للمراقبة والضبط والتحكم بحياة الناس ومستقبلهم، مهددة كل لحظة في أن تصبح إطار لتكوين طائفة أو عصيبة ديكتاتورية قائمة بذاتها في مواجهة المجتمع وسببا في دفع المجتمعات إلى بناء دول عصيبة مماثلة ومضادة لها تقف في وجهها وتسعى إلى تأمين الحد الأدنى من الحماية والأمان والتعاون والتكافل بين أبنائها. |
650 | |a الأقليات - بحوث |
910 | |a libsys:recno,4603 |
العنوان | الوصف | النص |
---|