Image

وأنت يمشيك الزمان / حسن البطل

عدد النسخ: 1 عدد النسخ المعارة : 0 عدد النسخ المتاحة للاعارة : 1
رقم التسجيلة 8325
نوع المادة كتاب
ردمك 9789950852167
رقم الطلب

AC 106 .B385

المؤلف البطل، حسن، 1944-

العنوان وأنت يمشيك الزمان / حسن البطل
بيان الطبعة ط. 1
بيانات النشر القدس، [فلسطين]: الرقمية للنشر والتوزيع الإلكتروني، 2018.
الوصف المادي 219. ص
بيان السلسلة سلسلة مختارات حسن البطل | 1
المحتويات / النص

لماذا حسن البطل؟ كلمة دإيهاب بسيسو/ وزيرة الثقافة الفلسطيني

النارسة!
كيف تعلمت؟ في مدارس عادية!
الخواجية، مشية البطة!
تموت يا أبي إذا حكيت ملوين كلمة!
سيدي الخرفان، سكر فضي
رأس العين
رعب
القزحة وحبة البركة!
على مقاعد الصف الخامس
أنا.. وقرنية أشبه بالسيسعة
((سويق))؟ دبس وثلج!!
القبر ظل..فارغا
الطرماي
باب الطائرة، خدر في ساقي
الشفرة
زهرة
سعيد مصباح
((ميم))
عمتي مريم
قالت مريم لولدها "أمك أم"
ما قالته أمي عن ((السيد فلسطين))!
 بيت الشيخين 
عادل بيك
صلاح الكديمي
المعلم حمزة 
((حدو الزنكيل))
البيطار
أبو النور
حلمي عبد العال
أبو الجليل
سلوى 242
طبع على الحرير
قلبه جمرة عيناه كريستال!
كما تعول النساء، كما يضحك الجنود
..هكذا، اجتزت ((عام أبي)) 
الأعزل الوحيد
عودتي للطيرة.. ((سرطان أبيض))؟!
أبو فادي- ترشيحا ((الامبراطورية))
سماء من العنب
EGO نكبوية!
((كليك-كلاك)).. ((جاسوس)) وفاشل؟!
أيام في/مع الأيام
مطبات و((تكويعات)) صحافية مع الختيار؟
حصة قلمي من ((اليوبيل الذهبي))
قلم في خدمة ((المحرر العام))
مشهد من الجبهة
يوم عشته ولا أنساه
يراني.. ولا يرى ما أرى
لما كنت
((وأنت يمشيك الزمان))
عنبر
فتحاويون غابرون
هي ((دوما)) التي في البال
يضحك ساخرا ((ماع.. ماع))!
.. إلاك حيفا؟!
((هذه ليلتي))؟!
رأيت لون خوفه
صورة ح. ب حزيرانيا 
مذاق ((المرات الأولى))
"أشهد أنني قد عشت"
حياة؟!
الانكتابة 2
موجز سيرة ومسيرة

المستخلص

لم اشعر مرة بالاستغراب عندما كانت دراسات واستطلاعات " الأيام" الخاصة تظهر، في كل مرة، أن مقالات حسن البطل هي الاكثر قراءة في "الأيام"، فبصفتي القارىء الأول لما يكتب، بحكم موقعي، كان بامكاني مسبقا توقع ذلك.
نجح حسن البطل في الامتحان الأصعب: كتابة عمود يومي ... مقروء. ونجح في أن يرتقي بفن كتابة "العمود" الى آفاق غير مسبوقة في الصحافة الفلسطينية، والعربية أيضا. أنقذ البطل عموده من الانزلاق الى رتابة التعليق السياسي الجاف، او الوقوع في شرك الجمل التقليدية أو الغرق في طوفان الاطناب والتزيد ثقيل الوطأة. وبموهبته المتوهجة كان البطل ينجح في كل صباح وعلى مدى نحو ٢٤ عاما في أن يقدم لقارئه ما يبدو، وهو كذلك حقا، جديدا ومشوقا وانيقا ومفيدا. ودون ان يتخلى للحظة عن تأكيد اختلافه حين يكون مقتنعا، أو عن ميله الغريزي للمشاكسة دون افراط، جعل حسن "أطراف النهار" منصة يقلع منها لارتياد مجالات عديدة، من السياسة الى الطبيعة والفنون الى الحياة اليومية بتفاصيلها الصغيرة الحميمة، فيحقق لقارئه ومع قارئه دهشة اكتشاف ورؤية العادي والمالوف من زاوية مغايرة، وكثيرا ما يتكىء البطل على تجربته الثرية في المنافي وفي الوطن ليقدم ايماءات وخلاصات تمزج بين المعلومة والرأي الشجاع والتأمل الصافي وتكشف عن كاتب مثقف نهم واسع الاطلاع بقلب يقظ وبعينين مفتوحتين على الدوام تأهبا لدهشة ممكنة في أي لحظة .

واذا كان اسلوب الكاتب هو بصمته ومفتاح شخصيته، فان مقالات البطل تسرد سيرة مثقف مسكون حتى النخاع بهموم وطنه وشعبه، نجح ويواصل النجاح، رغم ادعاء التقدم في السن، في أن يصنع فرقا وأن يترك بصمة مختلفة وأن يطوف بنا كل يوم في اطراف النهار .

أكرم هنية / رئيس تحريرصحيفة الأيام الفلسطينية

المواضيع المقالات الصحفية
حسن البطل - المقالات