Image

شهرزاد ليست مغربية / فاطمة المرنيسي

عدد النسخ: 1 عدد النسخ المعارة : 0 عدد النسخ المتاحة للاعارة : 1
رقم التسجيلة 8781
نوع المادة كتاب
رقم الطلب

HQ 1791 .M3712

المؤلف المرنيسي، فاطمة

العنوان شهرزاد ليست مغربية / فاطمة المرنيسي
بيان الطبعة ط. 3
بيانات النشر بيروت: المركز الثقافي العربي للنشر و التوزيع، 2010.
الوصف المادي 200 ص
المحتويات / النص

- اعتراف 

- شهرزاد ليست مغربية 
- مكتبة شهرزاد 
- التوريعة الجديدة او ضرورة لعب ورقة العصر 
- التحول: الهوية الجنسية الجديدة
- الصناعي وابنته والخادمة والدولة
- علامات الدار البيضاء 
- الوداع ل "اولاد العائلة"
- محمد الخامس - العالم والفتاة
- بالنسبة لليوطي، لا تهم سوى النخبة الذكورية المحلية
- "محمد الخامس في القمر"
- 193 فتاة في الثانوي عام 1951
- 1948 : فرع للبنات في مسجد القرويين
- في التسعينات الفرص مؤاتية جدا
- الشعيبية والأخريات
- نجاة بن حمو
- شركة تصنيع الكهرباء اللاسلكية 
- في مواجهة عاملات سنغافورة 
- صناعة الكترونية وطنية 
- حلم لطيفة : صناعة نسيج اكثر انسانية 
- ميزانية وزارة التربية 

المستخلص

شهرزاد! من هي هذه المرأة التي يبعث اسمها على الحلم ولماذا تجعلنا نحلم؟. تمثل قصة شهرزاد هذا الانتصار العجيب للبريء والضعيف الذي ينجح في تغيير مصيره بمداهنة جلاّده محولاً الحقد إلى حبّ، حيث يصبح التهديد بالموت الخاطف كالبرق سلسلة طويلة من ليالي الحب.
إن مأثرة شهرزاد ما كانت لتتم لو لم تختزن شهرزاد كمّاً هائلاً من الأخبار التي استخدمتها لتبني قصصها حيث التفاصيل الواقعية المدهشة تنمّ عن معرفة استثنائية وإلمام عميق بالعالم والكائنات. الأمر لا يتعلق بقصة أو قصتين أو ثلاث بل بألف قصة وقصة، أي بسنتين وتسعة أشهر من ثلاثين يوماً ويوم. هل كان بمقدور فتاة شجاعة، ابنة أحد الفلاحين الأميين في عاصمة شهريار أن تقوم بهذا الإنجاز؟ هنا يكمن الجواب الوحيد المهم ونستطيع العثور عليه في الكتاب، المرجع نفسه، في ألف ليلة وليلة، الكتاب الذي اعتدنا قروناً على التهامه دون التنقيب فيه برويّة بحثاً عن الآلية الطبقية التي تتحكم بالقصة الخرافية.

آن الأوان للبدء بتحليل ما يسحرنا ويجعلنا نحلم. من خلال هذا الطرح تنطلق الباحثة فاطمة المرنيسي في رحلة فكرية استقصائية للبحث في عالم المجتمعات المغربي لرصد موقع المرأة المغربية وتحولات فعاليتها والنظرة إليها على الصعيدين الفكري والاجتماعي خلال فترات زمنية متعاقبة في محاولة ومن وحي شهرزاد، لفت نظر المجتمع المغربي والمرأة فيه بصورة خاصة، إلى وجوب لعب ورقة العصر؛ أي عدم فقدان دقيقة واحدة في التحسر على كل ما يملكه هذا المجتمع (لا نملك التكنولوجيا التي ينبغي، ليس لدينا المناخ المناسب أو العملة المناسبة...) على العكس، يجب استثمار هذه الدقيقة الثمينة في تصور كيفية تغيير التوزيعة، يمكن انتزاع المعرفة التكنولوجية: الإجازة، التدريب، البرنامج التلفزيوني الناجح، المقال في الصحيفة، الاستماع خبير... وليس بالضرورة من خلال القضاء على الشريك وإنما لمجرد اللعب بمهارة خصوصاً عندما تكون اللعبة هي الحياة ببساطة.
 

العنوان المترجم Chahrazad n'est pas marocaine
المواضيع المرأة - العمالة - المغرب
المرأة في التعليم - المغرب

الأسماء المرتبطة طوق، ماري